سورة الفاتحة وفوائدها
+8
tudes
ღ..RAN MORI..ღ
KODO SHINISHI *
♩Manal ♚'
abdou douyle
كازوها توياما
Ĥăiβără«
هيجي
12 مشترك
سورة الفاتحة وفوائدها
السبت يناير 29, 2011 5:57 am
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام علي خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
قسمت الصلاه بيني وبين عبدي
اخواني اخواتي
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل .
وفي رواية : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) .
تخريج الحديث
الحديث رواه الإمام مسلم وأصحاب السنن الأربعة .
مفردات الحديث
مجدني عبدي : عظمني وشرفني .
فوض إلي عبدي : رد الأمر إلي .
منزلة الحديث
هذا الحديث يبين فضل سورة الفاتحة ومنزلتها من الدين ، ولذا قال بعض السلف مبينا ما لهذه السورة من شأن عظيم عند الله : " أنزل الله عز وجل مائةً وأربعة كتب ، جمع علمها في أربعة وهي : التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ، وجمع علم الأربعة في القرآن ، وعلم القرآن في المفصَّل ، وعلم المفصَّل في الفاتحة ، وعلم الفاتحة في قوله : { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } (الفاتحة 5) .
فضائل الفاتحة
ومما يؤكد أهمية هذه السورة العظيمة ما ثبت لها من الفضائل والخصائص التي صحت بها الأخبار ومنها :
أن الصلاة لا تصح إلا بها ، ولهذا سماها الله صلاة كما في حديث الباب ، ومنها أنها أعظم سورة في القرآن ففي البخاري من حديث أبي سعيد بن المعلى قال : ( كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم أجبه ، فقلت : يا رسول الله ، إني كنت أصلي ، فقال : ألم يقل الله : { اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ } (لأنفال 24) ، ثم قال لي : لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ، ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج قلت له : ألم تقل لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن ؟ قال : { الحمد لله رب العالمين } هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) .
والفاتحة نور فتح لها باب من السماء لم يفتح من قبل ، ونزل بها ملك لم ينزل قط ، واختص بها نبينا - صلى الله عليه وسلم - دون سائر الأنبياء ، ووُعِد بإعطاء ما احتوت عليه من المعاني ، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : بينما جبريل قاعد عند النبي - صلى الله عليه وسلم - سمع نقيضا من فوقه - أي صوتاً كصوت الباب إذا فتح - فرفع رأسه فقال : ( هذا باب من السماء فتح اليوم ، لم يفتح قط إلا اليوم ، فنزل منه ملَك فقال : هذا ملَك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم ، فسلَّم وقال : أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك ، فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة ، لن تقرأ بحرف منهما إلا أُعْطِيتَه ) رواه مسلم .
وهي أم القرآن ، فإن أم الشيء أصله الذي يرجع إليه ، وهذه السورة ترجع إليها معاني القرآن وعلومه ، فعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( ما أنزل الله عز وجل في التوراة ولا في الإنجيل مثل أم القرآن ، وهي السبع المثاني ، وهي مقسومة بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ) رواه أحمد و النسائي .
والفاتحة رقية ففي الحديث عن أبي سعيد رضي الله عنه : أن ناساً من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أتوا على حي من أحياء العرب فلم يُقْرُوهُم - أي يضيفوهم ويطعموهم - فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك ، فقالوا : هل معكم من دواء أو راق ، فقالوا : إنكم لم تُقْرُونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جُعلاً ، فجعلوا لهم قطيعاً من الشاء ، فجعل يقرأ بأم القرآن ويجمع بزاقه ويتفل ، فبرأ ، فأَتَوا بالشاء ، فقالوا : لا نأخذه حتى نسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فسألوه ، فضحك وقال : ( وما أدراك أنها رقية ، خذوها واضربوا لي بسهم ) رواه البخاري .
أسماؤها
ومما يدل على شرفها كثرة أسمائها ، فإن كثرة الأسماء تدل على شرف المسمَّى ، وقد ذكر الإمام السيوطي رحمه الله في كتابه الإتقان أنه وقف لها على ما يزيد عن عشرين اسماً ، فمن أسمائها : فاتحة الكتاب ، وأم القرآن ، والسبع المثاني ، والقرآن العظيم ، والصلاة ، وغيرها .
معنى الحديث
وقوله في الحديث : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي ) يعني الفاتحة ، وسميت صلاة لأن الصلاة لا تصح إلا بها ، كقوله - صلى الله عليه وسلم - الحج عرفة ، فبين الحديث أن الله عز وجل قد قسم هذه السورة العظيمة بينه وبين عبده نصفين ، فهو سبحانه له نصف الحمد والثناء والتمجيد ، والعبد له نصف الدعاء والطلب والمسألة ، فإن نصفها الأول من قوله سبحانه : { الحمد لله رب العالمين } إلى قوله: { إياك نعبد} تحميد لله تعالى ، وتمجيد له ، وثناء عليه ، وتفويض للأمر إليه ، ونصفها الثاني من قوله تعالى : { وإياك نستعين} إلى آخر السورة ، سؤال وطلب وتضرع وافتقار إلى الله ، ولهذا قال سبحانه بعد قوله { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } وهذه بيني وبين عبدي .
دعاء الفاتحة
ختمت السورة بالدعاء بأهم ما يحتاجه العبد في دينه ودنياه ، فإن حاجة العبد إلى أن يهديه الله الصراط المستقيم ، أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب والنَّفَس ، فهو مضطر إلى مقصود هذا الدعاء ، ولا نجاة من العذاب ولا وصول إلى السعادة إلا بهذه الهداية ، قال الإمام ابن تيمية عن دعاء الفاتحة : " وهو أجل مطلوب ، وأعظم مسؤول ، ولو عرف الداعي قدر هذا السؤال لجعله هجيراه - يعني ديدنه - ، وقرنه بأنفاسه ، فإنه لم يدع شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا تضمنه " .
وبذلك يكشف لنا هذا الحديث الصحيح عن سر من أسرار اختيار الله لهذه السورة ليرددها المؤمن سبع عشرة مرة في كل يوم وليلة أو ما شاء الله له أن يرددها ، كلما قام يدعوه ربه ويناجيه في صلاته ، فلا يقوم غيرها مقامها .
منـــــــــــــــــــــــقول
قسمت الصلاه بيني وبين عبدي
اخواني اخواتي
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل .
وفي رواية : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) .
تخريج الحديث
الحديث رواه الإمام مسلم وأصحاب السنن الأربعة .
مفردات الحديث
مجدني عبدي : عظمني وشرفني .
فوض إلي عبدي : رد الأمر إلي .
منزلة الحديث
هذا الحديث يبين فضل سورة الفاتحة ومنزلتها من الدين ، ولذا قال بعض السلف مبينا ما لهذه السورة من شأن عظيم عند الله : " أنزل الله عز وجل مائةً وأربعة كتب ، جمع علمها في أربعة وهي : التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ، وجمع علم الأربعة في القرآن ، وعلم القرآن في المفصَّل ، وعلم المفصَّل في الفاتحة ، وعلم الفاتحة في قوله : { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } (الفاتحة 5) .
فضائل الفاتحة
ومما يؤكد أهمية هذه السورة العظيمة ما ثبت لها من الفضائل والخصائص التي صحت بها الأخبار ومنها :
أن الصلاة لا تصح إلا بها ، ولهذا سماها الله صلاة كما في حديث الباب ، ومنها أنها أعظم سورة في القرآن ففي البخاري من حديث أبي سعيد بن المعلى قال : ( كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم أجبه ، فقلت : يا رسول الله ، إني كنت أصلي ، فقال : ألم يقل الله : { اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ } (لأنفال 24) ، ثم قال لي : لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ، ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج قلت له : ألم تقل لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن ؟ قال : { الحمد لله رب العالمين } هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) .
والفاتحة نور فتح لها باب من السماء لم يفتح من قبل ، ونزل بها ملك لم ينزل قط ، واختص بها نبينا - صلى الله عليه وسلم - دون سائر الأنبياء ، ووُعِد بإعطاء ما احتوت عليه من المعاني ، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : بينما جبريل قاعد عند النبي - صلى الله عليه وسلم - سمع نقيضا من فوقه - أي صوتاً كصوت الباب إذا فتح - فرفع رأسه فقال : ( هذا باب من السماء فتح اليوم ، لم يفتح قط إلا اليوم ، فنزل منه ملَك فقال : هذا ملَك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم ، فسلَّم وقال : أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك ، فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة ، لن تقرأ بحرف منهما إلا أُعْطِيتَه ) رواه مسلم .
وهي أم القرآن ، فإن أم الشيء أصله الذي يرجع إليه ، وهذه السورة ترجع إليها معاني القرآن وعلومه ، فعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( ما أنزل الله عز وجل في التوراة ولا في الإنجيل مثل أم القرآن ، وهي السبع المثاني ، وهي مقسومة بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ) رواه أحمد و النسائي .
والفاتحة رقية ففي الحديث عن أبي سعيد رضي الله عنه : أن ناساً من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أتوا على حي من أحياء العرب فلم يُقْرُوهُم - أي يضيفوهم ويطعموهم - فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك ، فقالوا : هل معكم من دواء أو راق ، فقالوا : إنكم لم تُقْرُونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جُعلاً ، فجعلوا لهم قطيعاً من الشاء ، فجعل يقرأ بأم القرآن ويجمع بزاقه ويتفل ، فبرأ ، فأَتَوا بالشاء ، فقالوا : لا نأخذه حتى نسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فسألوه ، فضحك وقال : ( وما أدراك أنها رقية ، خذوها واضربوا لي بسهم ) رواه البخاري .
أسماؤها
ومما يدل على شرفها كثرة أسمائها ، فإن كثرة الأسماء تدل على شرف المسمَّى ، وقد ذكر الإمام السيوطي رحمه الله في كتابه الإتقان أنه وقف لها على ما يزيد عن عشرين اسماً ، فمن أسمائها : فاتحة الكتاب ، وأم القرآن ، والسبع المثاني ، والقرآن العظيم ، والصلاة ، وغيرها .
معنى الحديث
وقوله في الحديث : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي ) يعني الفاتحة ، وسميت صلاة لأن الصلاة لا تصح إلا بها ، كقوله - صلى الله عليه وسلم - الحج عرفة ، فبين الحديث أن الله عز وجل قد قسم هذه السورة العظيمة بينه وبين عبده نصفين ، فهو سبحانه له نصف الحمد والثناء والتمجيد ، والعبد له نصف الدعاء والطلب والمسألة ، فإن نصفها الأول من قوله سبحانه : { الحمد لله رب العالمين } إلى قوله: { إياك نعبد} تحميد لله تعالى ، وتمجيد له ، وثناء عليه ، وتفويض للأمر إليه ، ونصفها الثاني من قوله تعالى : { وإياك نستعين} إلى آخر السورة ، سؤال وطلب وتضرع وافتقار إلى الله ، ولهذا قال سبحانه بعد قوله { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } وهذه بيني وبين عبدي .
دعاء الفاتحة
ختمت السورة بالدعاء بأهم ما يحتاجه العبد في دينه ودنياه ، فإن حاجة العبد إلى أن يهديه الله الصراط المستقيم ، أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب والنَّفَس ، فهو مضطر إلى مقصود هذا الدعاء ، ولا نجاة من العذاب ولا وصول إلى السعادة إلا بهذه الهداية ، قال الإمام ابن تيمية عن دعاء الفاتحة : " وهو أجل مطلوب ، وأعظم مسؤول ، ولو عرف الداعي قدر هذا السؤال لجعله هجيراه - يعني ديدنه - ، وقرنه بأنفاسه ، فإنه لم يدع شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا تضمنه " .
وبذلك يكشف لنا هذا الحديث الصحيح عن سر من أسرار اختيار الله لهذه السورة ليرددها المؤمن سبع عشرة مرة في كل يوم وليلة أو ما شاء الله له أن يرددها ، كلما قام يدعوه ربه ويناجيه في صلاته ، فلا يقوم غيرها مقامها .
منـــــــــــــــــــــــقول
- كازوها تويامامحقق مبتدئ
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 121
تَقييـَمي : 0
بلدًي : Jordan
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
السبت يناير 29, 2011 6:28 am
شكرا..الموضوع مفييد
- abdou douyleمحقق مميز
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 917
تَقييـَمي : 9
بلدًي : ahlamountada.com
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الإثنين أغسطس 29, 2011 3:19 pm
شكرا على الموضوع
- ♩Manal ♚'إدَارَةَ المُنتدَى ..ْ}
آلجنسَ :
مسآهمآتي : 6019
تَقييـَمي : 119
بلدًي : Saudi Arabia
آلشخصية آلمفضلةة :
آلأوسمةة :
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الإثنين أغسطس 29, 2011 6:34 pm
جزاك الله خيــرآآ
وجعلــه في ميــزان حسنااتك
تحيــآآتي
وجعلــه في ميــزان حسنااتك
تحيــآآتي
- KODO SHINISHI *محقق مميز
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 1053
آلعمُر : 26
تَقييـَمي : 8
بلدًي : عالم الخيااااااااال
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الإثنين أغسطس 29, 2011 7:15 pm
الموضوع جميل ومفيد ومليء بالمعلومات القيمة لك مني جزيل الشكر :cheers:
- ღ..RAN MORI..ღمحقق مميز
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 1327
تَقييـَمي : 27
بلدًي : القصيم ياعيني عليها
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 4:01 am
شكرا لك
حقا فوائد قيمة ومفيدة وجميلة
واصل ابداعك يامبدع
حقا فوائد قيمة ومفيدة وجميلة
واصل ابداعك يامبدع
- tudesمحقق ذكي
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 615
تَقييـَمي : 0
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 10:20 am
شكرا على الموضوع الرائع
- ĽÖľØمحقق ذهبي
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 1842
آلعمُر : 27
تَقييـَمي : 29
بلدًي : ||~♥ في بييتنآآ المحببوب ~♥||
آلأوسمةة :
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الإثنين سبتمبر 05, 2011 1:28 pm
مشكور
- :,.*Shiho,Miyano*.,:محقق مميز
آلجنسَ :
مسآهمآتي : 1437
آلعمُر : 26
تَقييـَمي : 12
بلدًي : في المنظمة السوداء
آلشخصية آلمفضلةة :
آلأوسمةة :
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الأحد سبتمبر 11, 2011 2:15 pm
مشقورة علي مجهودك
- ♥~ṦęђǑǒ* Ḿĩŷąŋộ~♥إدَارَةٌ المُنتدَى ..}
آلجنسَ :
مسآهمآتي : 2857
تَقييـَمي : 18
بلدًي : في منزلْ هِروشي .
آلشخصية آلمفضلةة :
آلأوسمةة :
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:17 am
شكرا لك اخي على الموضوع
- ♩Manal ♚'إدَارَةَ المُنتدَى ..ْ}
آلجنسَ :
مسآهمآتي : 6019
تَقييـَمي : 119
بلدًي : Saudi Arabia
آلشخصية آلمفضلةة :
آلأوسمةة :
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الإثنين سبتمبر 19, 2011 6:10 pm
ثـــــــــــــــــآآآآنكس
- ĽÖľØمحقق ذهبي
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 1842
آلعمُر : 27
تَقييـَمي : 29
بلدًي : ||~♥ في بييتنآآ المحببوب ~♥||
آلأوسمةة :
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 7:56 am
شكرا شكرا يعطيك العافيهـ
- اكايمحقق ذكي
- آلجنسَ :
مسآهمآتي : 341
تَقييـَمي : 2
بلدًي : المكان الي يكون في اكاي
رد: سورة الفاتحة وفوائدها
الخميس مارس 08, 2012 12:27 pm
شكرا على المعلومات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى